منتدى مها وهدير
منتدى مها وهدير
منتدى مها وهدير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مها وهدير

الموضوعات العامه
 
الرئيسيةمنتدى مها وهديرأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ماذا بقى من تنظيم القاعدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
عضو ذهبى
عضو ذهبى
Admin


ذكر عدد المساهمات : 1131
تاريخ التسجيل : 29/12/2010

ماذا بقى من تنظيم القاعدة Empty
مُساهمةموضوع: ماذا بقى من تنظيم القاعدة   ماذا بقى من تنظيم القاعدة Emptyالجمعة يناير 07, 2011 12:35 pm



ماذا بقي من تنظيم القاعدة ؟ خبر وتحليل يجب ان يقرا

الخبر هو ما أعلنته جماعة التوحيد والجهاد بالعراق التي يتزعمها أبو مصعب الزرقاوي في بيان نسب إليها ونشر على شبكة الإنترنت مبايعتها لأسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة على "الجهاد". وقال البيان ، وقد نُشر في عدة مواقع على الإنترنت: "نزف إلى أمتنا الغراء بشرى تفرِح المؤمنين، وتميت من شدة الغيظ الكافرين، وترعب كل عدو للمسلمين. نزف إليها نبأَ بيعة جماعة التوحيد والجهاد أميرا وجنودا لشيخ المجاهدين أسامة بن لادن على السمعِ والطاعة في المنشط والمكره للجهاد في سبيل الله". وتعد هذه المرة الأولى التي يعلن فيها بيان منسوب لجماعة الزرقاوي مبايعة ابن لادن. ووقع البيان أبو ميسرة العراقي (أحد قادة جماعة الزرقاوي).

اما التحليل فهو مقال د‏.‏ حسن أبوطالب بجريدة الاهرام بعنوان ماذا بقي من القاعدة ؟ من التنظيم المحكم إلي الشبكة اللامركزية وأخيرا المظلة الفكرية

في كثير من عمليات العنف والإرهاب التي شهدتها بلدان عربية وإقليمية في غضون العامين الماضيين ومن بينها العملية التي شهدتها طابا المصرية أخيرا كان يطرح تنظيم القاعدة باعتباره المسئول عن هذه العمليات في الوقت نفسه الذي تعلن فيه منظمات غير معروفة من قبل مسئوليتها عن هذه العملية ومشيرة إلي بعض أهدافها مثل الاستمرار في المواجهة مع الولايات المتحدة أو ضرب مصالحها في أماكن عدة من العالم أو الادعاء بتطهير بلد عربي أو مسلم معين من حكومته أو نخبته الحاكمة واستبداله بنظام آخر وكذلك ضرب مصالح الدولة العبرية ومواطنيها في الأماكن التي يقصدونها‏.‏
مثل هذه الأهداف يمكن تصنيفها إلي مجموعتين رئيسيتين الأولي تتعلق بالمواجهة مع الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل والثانية تتعلق بالمواجهة مع النظم الحاكمة في بلدان عربية أو مسلمة‏.‏ وفي حالات معينة كان هناك جمع بين المجموعتين من الأهداف خاصة حين تتجمع فيها الوجود الأجنبي المطلوب استهدافه جنبا إلي جنب الزعم باستهداف الحكومة القائمة‏.‏

وفي كل الحالات التي تم فيها اعتقال متهمين بالقيام بالعمليات كحالة انفجارات أسطنبول بتركيا وحالات التفجيرات وقتل الأجانب التي شهدتها المملكة السعودية منذ العام الماضي والمستمرة إلي الآن لم يكن واضحا مدي علاقة المتهمين بالقاعدة من الناحية التنظيمية خاصة أن هؤلاء كانوا من أهل البلد ذاته فالذين يقومون بالعمليات في السعودية هم سعوديون وكذلك من قاموا بتفجيرات أسطنبول كانوا أتراكا ولم يحدث أن تم اعتقال أجانب ويستثني من ذلك حالة العراق التي لها وضع خاص جدا‏.‏ والصحيح هنا أن بعض المنظمات التي أعلنت مسئوليتها عن عمل إجرامي أو اكثر كانت تعلن عن كونها تنظيم القاعدة المختص ببلد معين أو إقليم يضم اكثر من بلد مثل‏'‏ تنظيم القاعدة شبه الجزيرة العربية‏'‏ أو كتائب عبد لله عزام للشام وارض الكنانة‏'‏ أو تنظيم القاعد الكويت وغير ذلك من المسميات التي توحي بالارتباط التنظيمي المباشر بالقاعدة ورغم ذلك فلم يكن أيضا هناك ما يثبت ذلك يقينا‏.‏
والصحيح هنا أن ما يسمي بالمكتب السياسي للقاعدة كان قد نشر بيانا قبل عام ذكر فيه أن كل العمليات التي تمت في بلدان مختلفة قام بها أعضاء من التنظيم ومن بين هذه العمليات التي ذكرها البيان المذكور تدمير السفارة الأمريكية في نيروبي وتدمير السفارة الأمريكية في دار السلام وتدمير المدمرة الأمريكية‏(‏ كول‏)‏ في عدن وعملية جربا ضد المعبد اليهودي في تونس والحذاء المفخخ في الطائرة الأمريكية وضرب العسكريين الفرنسيين في باكستان و ضرب ناقلة النفط العملاقة في‏(‏ المكلا‏)‏ باليمن وقتل الجنود المارينز في جزيرة فيلكا بالكويت وتدمير الملهي الليلي في بالي وما صاحبه من عمليات أخري في نفس اليوم بإندونيسيا وعمليتي مومباسا في كينيا ضد المصالح اليهودية‏(‏ إطلاق صاروخين علي طائرة إسرائيلية وتدمير فندق إسرائيلي‏)‏ وعشرات العمليات في أفغانستان وأماكن أخري غيرها في بقاع شتي من العالم‏.‏ وهو بيان يمكن النظر إليه كنوع من الدعاية والحرب النفسية وليست دليلا ثابتا ويقينيا علي وجود علاقة تنظيمية بين من قاموا بهذه العمليات والقاعدة‏.‏

مثل هذا الإدعاء بعلاقة ما مع القاعدة دون الدليل الثابت يقينا يمكن النظر إليه من زاويتين أن هذه التنظيمات الصغيرة لها علاقة تنظيمية ولكن غير مباشرة وربما كان تعبير الخلايا النائمة هو الأقرب في شرح المعني المقصود‏.‏ أي مجموعات لها إطارها التنظيمي المحلي جدا والقائم علي نوع من الإدارة الذاتية من حيث التخطيط والتنفيذ ولكنه مرتبط بالتنظيم الأم من خلال علاقة تمويل غير مباشرة أو توافق في الأهداف العامة أو تلقي الأوامر الكلية‏.‏ ومعني هذه العلاقة أن هذه التنظيمات باتت عناصر فرعية في شبكة كبري متناثرة في أنحاء مختلفة من العالم‏.‏ ويعني مفهوم الشبكة هنا علاقة تفاعل غير محددة المعالم وشق اللامركزية فيها هو الأساس‏.‏
أما الزاوية الثانية أن هذه التنظيمات لا علاقة تنظيمية لها مباشرة أو غير مباشرة مع التنظيم الأم ولكنها في الآن نفسه تري نفسها امتدادا له من خلال التبني الكامل لأهداف وشعارات التنظيم الأم وقياداته الروحية وزعاماته المؤسسة‏.‏ ومن ثم فهي تنظيمات محلية صغيرة تتبني نفس الأفكار والإيديولوجية وتحاول أن تطبقها بالطريقة التي تناسبها ووفقا لظروفها‏.‏ ومثل هذه العلاقة هي علاقة فكرية وروحية ولا جانب تنظيمي لها‏.‏ أي أن القاعدة هنا هو تعبير مجازي يشير إلي مظلة روحية وفكرية وليست تنظيمية عضوية‏.‏

واقع الأمر أن الزاوية الثانية تبدو الأقرب إلي الصحة دون أن يعني ذلك استبعاد الزاوية الأولي تماما علي الأقل في بعض الحالات الخاصة‏.‏ وفي إطار ترجيح الزاوية الثانية فإن المآل الذي انتهي إليه تنظيم القاعدة الأم بعد الضربات الكبري والقاسية التي تعرض لها في غضون الأعوام الثلاثة الماضية يمثل نقطة بداية صالحة في التحليل وهي ضربات أدت إلي فقدان التنظيم النسبة الأكبر من قدراته في التعبئة والتوجيه والتدريب وتجنيد الأفراد والقيام بعمليات كبري كما فقد النسبة الأكبر من مصادر التمويل التي كان يتمتع بها بحرية كاملة ولم تعد قيادته العليا منظورة ذات عنوان معروف كما كان الحال في ظل نظام طالبان الأفغاني السابق إذ تحولت إلي ما يشبه الشبح الهائم يبحث عن الحماية الفردية بأي ثمن وطالبا النجاة من الوقوع في أيادي أمريكية أو باكستانية‏.‏ كما أن العديد من كوادره العليا باتت إما مقبوض عليها أو هاربة أو فاقدة الحيلة وفي كل الأحوال فإن قدراتها علي العمل كما كان وضعها قبل ثلاثة أعوام باتت في عداد التاريخ‏.‏ وفي كل الأحوال فقد حرم التنظيم من عناصر قوته السابقة وأصبحت قيادته العليا في أعمق الأماكن سرية ومحرومة من التواصل السلس مع عناصر التنظيم أو خلاياه سواء في أفغانستان أو في خارجها
هذا الوضع الجديد يعني أن تنظيم القاعدة نفسه لم يعد موجودا بيد أن غياب التنظيم أو محاصرة قيادته العليا كما هو الحال مع أسامه بن لادن وأيمن الظواهري لا يعني بالضرورة نهايته الكاملة‏.‏ فهذا التنظيم شأنه شأن التنظيمات التي تحمل رؤي إيديولوجية كبري يمكن أن يموت تنظيميا ولكنه يبقي فكريا حيث يتلقفه أفراد من هنا وهناك ويعملون علي متابعة الفكرة وفقا لقدراتهم المحلية والذاتية‏.‏ مثل هذا الوضع يعني أن استراتيجيات المواجهة الأمنية التقليدية التي تتبعها الكثير من الحكومات في مواجهة هذه النوعية من التنظيمات الناشئة والتي تحمل فكر القاعدة تبدو قليلة الفائدة‏.‏ فهؤلاء الذين يقدمون علي تبني هذا الفكر والقيام بعمليات موجهة الي مصالح بعينها في بلد أو أكثر ليسوا بالضرورة من العناصر التي سبق لها الارتباط بأي تنظيم إسلامي محلي قطري أو عابر للدول والحدود‏.‏ فكثير من العناصر التي تم اعتقالها في السعودية علي خلفية العمليات الإرهابية التي جرت وقائعها في العامين الماضيين كانوا من صغار السن ولم يلتقوا أبدا بقيادة القاعدة ولم يخرجوا من البلاد‏.‏ والوضع ذاته يمكن ملاحظته في حالة بعض العناصر التي شاركت في عمليات عنف في اليمن‏.‏

نحن إذا أمام حالة تعني بوجود تنظيمات صغيرة محلية الطابع في الأغلب الأعم تحمل فكرا قاعديا ليست بالضرورة ذات علاقة تنظيمية مع تنظيم القاعدة الذي بات في حكم المنتهي ولكن علاقة ذات طابع فكري وإيديولوجي ويبدو مشروعا التساؤل حول العناصر الكبري لهذا الفكر القاعدي‏.‏ فمن خلال دراسة تحليلية للمواد التي نشرها موقع النداء علي شبكة الانترنت الذي كان بمثابة الموقع الرسمي لتنظيم القاعدة لفترة طويلة قبل أن يختفي الموقع نهائيا بفعل التدخلات الأمريكية بعد عام علي اقتلاع نظام طالبان في أفغانستان يمكن التعرف علي الأفكار الكبري للتنظيم وتشمل المواد محل التحليل أبحاث سياسية ودينية والبيانات والأحاديث لقيادات التنظيم وكذلك الدراسات الفقهية التي نشرها الموقع المذكور وكتبها شيوخ محسوبون علي فكر القاعدة وروجوا له في بلدانهم وفي مواقع عديدة علي شبكة الانترنت‏.‏ وخلاصة هذه الافكار ما يلي‏:‏
ـ إن هناك حربا صليبية علي الإسلام والمسلمين تقوم بها الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل وهو ما جري ويجري في أفغانستان وفلسطين والعراق‏.‏

ـ إن هناك توحدا بين الولايات المتحدة وإسرائيل في استهداف الأمة الإسلامية بشقيها الإسلام والمسلمين معا في حين هناك تشرذم من أبناء الأمة الإسلامية يؤثر في قدرتها علي المواجهة وهو ما يجب تداركه وتجاوزه بأسرع ما يمكن‏.‏ وإن عدم وقوف المسلمين في وجه هذه الحرب الصليبية قد أعطي جرأة إضافية للقائمين بهذه الحرب لكي يستمروا فيها‏.‏

ـ إن الرد علي هذه الحرب هو بالجهاد الذي شرعه الله إلي يوم الدين من اجل الدفاع عن الإسلام والمسلمين والزود عن أوطانهم ولنشر العقيدة وإعلاء راية الدين الإسلامي‏.‏

ـ إن الجهاد أي الحرب المقدسة هي قائمة إلي يوم القيامة وواجبة علي كل مسلم ومسلمة وهو لا يرتبط بشخص معين وإنما بالدين نفسه ويمكن أن يكون الجهاد بكل السبل كالتضحية بالنفس والمال والحياة المترفة وعوارض الدنيا الزائلة من أجل حياة أبدية في رحاب الجنة ومع الأنبياء والشهداء‏.‏

ـ إن مبدأ الولاء والبراء يحدد مدي إيمان المسلم وتمسكه بدينه وبمناصرة أبناء هذا الدين في مواجهة من يريدون بهم شرا وان عدم التزام المسلمين بهذا المبدأ يجعلهم فريسة لغير المسلمين من اليهود والنصاري‏.‏ وهؤلاء المسلمون الذين يناصرون هؤلاء اليهود والنصاري في حربهم ضد الإسلام والمسلمين يعدون خارجين عن الدين وبمثابة كفار يجب قتالهم وتخليص الأمة المسلمة من شرهم ونفاقهم‏.‏

هذه الخلاصة الكلية التي يعبئ بها التنظيم أنصاره لا تعني أنها كتبت وفق منهج شرعي مستقيم أو مقبول كلية خاصة ان بعض المفاهيم التي استخدمها التنظيم في أدبياته ليست محل إجماع بين أصحاب المدارس الفقهية الإسلامية ومن بينها المفهوم الذي روج له التنظيم الخاص بالولاء والبراء علي نحو معين يخدم رؤيته القائمة علي مفهوم صراع الأديان إلي يوم الدين حيث اعتبر التنظيم في أدبياته أن الولاء يفرض علي المسلم البعد عن غير المسلمين وعدم محبتهم أو إكرامهم وتهنئتهم في مناسباتهم المختلفة وتعزيتهم في المناسبات الحزينة وعدم القبول العمل في خدمتهم والاستعانة لهم والإشادة بما حققوه‏.‏ أما البراء فهو كراهيتهم والبغض بهم وعدم مخالطتهم أو التعامل معهم بأي صورة كانت‏.‏ والتأمل في هذا التعريف يعني أننا أمام اكثر الصور تطرفا للموالاة والبراء وهي بصورة أو بأخري امتداد لمفهوم أن الأصل في العلاقة مع غير المسلمين هو الحرب والقتال إلي يوم الدين‏.‏
كما أن الفكر الجهادي القاعدي يقدم مفهوم الجهاد باعتباره محددا للعلاقة مع غير المسلمين من خلال علاقة صراعية وليست علاقة سلام وتعايش سلمي ودعوة بالحسني‏.‏ وكلا المفهومين يوضحان الطريقة التي يفكر بها كثير من أنصار أو أعضاء مثل هذه الجماعات الصغيرة التي تعتبر نفسها امتداد للقاعدة الأم‏.‏ الأمر الذي يفرض رؤية جديدة لمواجهة هذه الجماعات لا تقف وحسب عند حد اعتبارها مجرد جماعات إسلامية متطرفة يمكن القضاء عليها بوسائل أمنية وحسب فثمة حاجة لاستراتيجية شاملة تعني بتجديد الخطاب الديني في كل البلاد الإسلامية ومقارعة أفكار القاعدة بفكر مستنير قادر علي الإقناع وتقديم الصورة الحقيقية التي يستحقها الإسلام في الداخل والخارج‏.‏

ملحوظة على الهامش: بالرغم من اختلافى مع ما خلص اليه الكاتب فى نهاية المقال حول ماسماه الكاتب الفكر الجهادي القاعدي والمفاهيم التى روج لها حول عقيدة الولاء والبراء, الا انى قمت بعرض وجهة نظره كاملة وبموضوعية احتراما لرايه مع ابراز وجه الاختلاف.


عدل سابقا من قبل Admin في الجمعة يناير 07, 2011 1:19 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://1959.forumegypt.net
Admin
عضو ذهبى
عضو ذهبى
Admin


ذكر عدد المساهمات : 1131
تاريخ التسجيل : 29/12/2010

ماذا بقى من تنظيم القاعدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا بقى من تنظيم القاعدة   ماذا بقى من تنظيم القاعدة Emptyالجمعة يناير 07, 2011 12:37 pm



"أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ * قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ * وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (أل عمران 83-85)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://1959.forumegypt.net
 
ماذا بقى من تنظيم القاعدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مها وهدير :: الفئة الأولى :: موضوعات عامه-
انتقل الى: